جامعة منهاج النبوة-نُبْذَةٌ عَنِ الْجَامِعَةِ
جَامِعَةُ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ جَامِعَةٌ سُنِّيَّةٌ، مَنْهَجُهَا الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ بِفَهْمِ سَلَفِ الْأُمَّةِ، تَرْمِي إِلَى تَخْرِيجِ طُلَّابِ عِلْمٍ عَلَى قَدْرٍ كَبِيرٍ مِنَ الْفِقْهِ فِي الدِّينِ؛ عِلْمًا بِالْعَقِيدَةِ الصَّحِيحَةِ الصَّافِيَةِ مِنْ مَعِينِهَا النَّقِيِّ، وَفِقْهًا لِكِتَابِ اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ- وَأُصُولِ تَفْسِيرِهِ وَمَنَاهِجِ الْمُفَسِّرِينَ، وَتَحْصِيلًا لِلْأَحْكَامِ الْعَمَلِيَّةِ الَّتِي يَحْتَاجُهَا الْمُسْلِمُ فِي حَيَاتِهِ تَحْصِيلًا تَفْصِيلِيًّا، وَفَهْمًا لِمِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وَكَانَ عَلَيْهِ أَصْحَابُهُ الْكِرَامُ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ مِنَ السَّلَفِ الصَّالِحِينَ، وَإِلْمَامًا بِقَوَاعِدِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ الشَّرِيفَةِ تَنْظِيرًا وَتَطْبِيقًا.